اغرب غرائب اليهــــود (ادخل وشوف )

يجوز اغتصاب غير اليهودات
يري اليهود بأنه يجوز له اغتصاب اي أمرأه غير يهودية لانها (من نسل الحيوانات )

كتاب اليهود المقدس الحقيقي هو( التلمود) اما التوراه فهو مجرد كتاب تاريخي اسطوري في معظمه, وللعلم ان كتاب (التلمود) لايستطيع العامه من اليهود امتلاكه فهو كتاب يجهله عامه الشعب.

يعتقد أن الروح بعد مفارقتها للجسد ,تحوم حوله مؤقتا لذلك *اهل الميت كان يرتدون الملابس السوداء ويظهرون الحز في وجوههم ويحلقون شعورهم ويطينون رؤساهم بالرماد ويصرخوا ليخفوا روحه فترحل.

سا ئد عند اليهود ان اللحم يحتوي علي ماده الروح *التي ينطوي عليها الحيوان لذالك غالي في توهمه ان الانسان يكتسب خصائص الحيوانات التي يتغذي بلحومها وهذا ما جعل اليهودي البدائي يحرم علي نفسه لحم الخنزير

اشهر اعيادهم: الفصح المجيد في14 نيسان وهو ذكري* فرارهم من مصر وعيد العنصره بعد اسبوع من الفصح وعيد رأس السنه بهلال الشهر العبري وهو احياء لذكري نزول التوراة

موصفات الهيكل سابقا والذي يدعون وجوده الان :اربعين زراعا عمقا وعشرين عرضا وثلاثين ارتفاعا, ضمن الهيكل وضع تابوت يضم جسد الاله وفي الهيكل طاوله عليها الخبز المقدس,(يبدلونه يوميا) وكان رحب للكهنوت والشمعدان ذو السبع شعب واما الباب الاثري علي مدخل الهيكل فهو مذبح لاحراق الضحـــــــايا.

اله سيناء
اله سيناء: وهو اله التاريخ ويعرف بأعماله وهي الوحدانيه والعداله والمحبه وهو الاكبر للأسرائلين وهو خالق العالم يقولون انه روح خارج عن كل قوانين الطبيعه وعن تصرف الاقدار وهو يتكلم ويري ويشعر ويضحك ويتألم ينزل من السماء ليزور برج بابل يتجلي في صور الخليقه فينزل بين الناس.

كان يؤمن اليهودي البدائي بأن الساحرة هي أمراه وثيقه الصله بالشيطان لها مقدره علي اتيان الخوارق تحلق بين ان واخر في الهواء فيما بين الجمعه والسبت ممتطيه مكنسه ذات عصا فتؤم ندوات تتجمع فيها الساحرات فوق قمم الجبال لتجديد البيعه للشيطان واظهار الولاء له وتخرج الساحره من ثقب مفتاح الباب ويرقد في فراشها اثناء غيابها شيطان صغير مرتديا زيها.

اروح شيطانية
يؤمن اليهود بأن اروحاهم تتميز عن باقي الارواح وذلك لانها جزء من الله مثل( الابن جزء من والده )وان الارواح الغير يهوديه هي ارواح شيطانية وشبيهة بأرواح الحيوانات.

توهم اليهودي البدائي بأن الروح تفارق النائم بعض الوقت ثم تعود اليه لذلك كانوا لا يوقظون النأئم فجأه لئلا تتمنع الروح من العوده اليه