حــب الـــى الــمـــوت, قصه كتبت بدماء ولد مجروح

هذه قصه كتبت بدماء فتى مظلوم كان يحب بنت معه فى نفس مدرسته احبها لدرجه لايمكن لاحد الوصول اليها

احبها الى الموت من اجلها هذا الولد فى يوم من الايام رأها وكانت كالعاده تبدو جميله بالنسبه اليه بل كان يراها كمعظم

المغرمين اجمل بنت فى العالم كانت بالنسبه اليه شئ يستحيل الوصول اليه وكان يراها دائما مشغوله البال كئيبة الحال

وفى يوم ما عرف سبب انشغالها فلقد لمح منها نظره حب ولكن ليس اليه وانما الى ولد اخر كان يكرهه ولا يحب

التواجد ومعه فى مكان واحد انه كان يجعل منه مصدر سخريه امام جميع الناس ولقد عرف فى هذا اليوم ان عليه ان

يجعله يحبها كما هى تحبه

وفى اليوم التالى ذهب الولد المظلوم جريح القلب الى الولد الاخر واخذ يتر فيه الغضب وتحداه ان يجعل البنت الجميله

تحبه فوافق على ذلك ومرت الايام وهو يتحدث مع هذه الفتاه ولكنه فى يوم ما تذكر اتفاقه مع الولد المظلوم ولكنه لم

يستطيع تنفيذه وفشل ان يجمعهما لانه وقع فى حب الفتاه هو الاخر ولكن كلما شعر ان عليه ان يعترف لها يبدا التردد

يتملكه و يخاف على صورته امام الجميع فهو معروف بانه صعب المنال محطم لقلوب الكثيرات ويلعب بعقول البنات

ولكنه فى يوم ما استجمع نفسه وعزم على ان يعترف بحبه ولكن ليسللفتاه ولكن للولد المظلوم فذهب وقال له انه لن

يستطيع تنفيذ الاتفاق لانه احبها واخيرا اعترف له الولد المظلوم ويكاد قلبه ان يخرج من جسده كان هذا هدفى منذ

البدايه وجعله يعده بان يذهب للفتاه ويعترف لها بحبه ولا يخاف ان يلاقى نفس المصير الذى يفعله هو مع الفتايات

الاخريات فذهب فى اليوم التالى الولد المتنمر(المكروه من الجميع ) ليعترف للفتاه الجميله بحبه و لم يعرف ان الولد

المظوم يتبعه بسبب قلبه المحطم فرأى الولد المتنمر الفتاه وذهب ليكلمها فقال لها "احبك بعدد ظهور السحاب فى

السماء" فقالت " احبك ولكنك لا تحبنى" وهنا جاء الولد المظلوم واعترف للفتاه بكل شئ وقال عن اتفاقه معه ولماذا

واعترف لها بحبه لها واخرج من جيبه سكين وطعنه فى قلبه وفى لحظه خروج روحه من جسده امسك يد كلا من الفتاه

الجميله والولد المتنمر وكانت هذه اللحظه لحظه تثير الحزن ى قلب كل من شهدها او سمع عنها

فمن سواك يا الله يجمع بين الناس بدون توقعهم.......

يااااااااااه
قصه جميله اوووي بجد
انا بجد مقجرش اشوف البنت ايلي بحبها وحبتني مع حد تاني بجد ده ممكن يموتني
ميرسي يا بوسي علي القصه