ألأنك شاركتني الحياة فترة من الزمن
أم لأنك السبب في وصولي إلى هذه الدرجة
حقاً ، لا أدري لماذا أحبك؟
تتسامى شفتاي بذكر اسمك
وتتكحل عيوني برؤية وجهك
وتتنفس أذناي بسماع صوتك
ويرفرف قلبي بسماء شعرك
كل هذا ولا أدري لماذا أحبك
عساني أحب الحياة لأجلك
فتراني أتلهف لسماع أغنيتك
وإن كنت في البداية قد قمت بصدك
ولكني بهذا ذقت العذاب المهلك
وكأني أقفلت على قلبي الباب
لأسمع آهاته وصرخاته ليتزن
عقلي وافتح قلبي ليحبك
حباً ماله مثيل
يفوق حباً كان في الأساطير